إننا في هذا اليوم الكبير وفي هذا العرض المهيب نؤكد أنَّ ما وصل إليه جيشنا في صموده، وثباته، وتضحياته، وبناء قدراته العسكرية، وتطوير مهاراته القتالية، في مختلف مناطقه وتخصصاته،
شعبنا على مرِّ التاريخ هو شعبٌ مؤمن، مسلم؛ ولذلك هو يحب آل رسول الله، يحب آل محمد، يعترف بفضلهم، يدين بمحبتهم؛ لأن هذا هو جزءٌ من الإيمان، جزءٌ من الإسلام، رسول الله “صلوات الله عليه وعلى أله
من أولوياتنا فيما يتعلق بواقع أمتنا: الثبات على موقفنا المبدئي تجاه القضية الفلسطينية، في مواجهة
والأولوية الثالثة: هي السعي لتصحيح وضع مؤسسات الدولة
لأولوية الثانية: هي السعي للحفاظ على الاستقرار الداخلي، والحفاظ على الجبهة الداخلية؛ لأن جزءاً كبيراً من مؤامرات الأعداء يتجه إلى استهداف الجبهة الداخلية في البلد،